منذ أعوام سبعة وقطار التنمية السعودي يجوب أرجاء الوطن بالبشارات، ويتنقل بالتنمية من منطقة لمنطقة، ويؤسس للبنى التطويرية من محافظة لمحافظة، ويرفع كفاءة المدن، ويرفد جودة المخرجات؛ ويعزز الأدوار التشريعية، ويكثّف الجولات الرقابية، ويحاسب ويعاقب الأيادي الآثمة والإجرامية.
هذه التكاملية تؤكد متانة القرار، واستشعار حجم وقامة المسؤولية العظيمة الملقاة على عاتق قيادة تسابق الزمن بالمنجزات، وتعمل على مدار الساعة لرفع شأن المواطن السعودي، وتهيئة كل ما من شأنه توفير الأمن والسلامة والحياة الطيبة والرفاهية.
لم تحل جائحة كورونا دون الطموحات، ولم تهوّن أسعار النفط من شأن وحماس الطموحات، فالأوطان لا تُبنى بالتمنيات، والمشاريع تتحقق بالفعل لا بالقول وحده، إضافة إلى الإيمان بالفكرة الخلّاقة والتصوّر المثالي الذي تستحق أن تكون عليه بلادنا.
وما إعلان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إطلاق المخطط العام لمطار الملك سلمان الدولي إلا لبنة رافدة لِلَبنات البناء والرُّقيّ والتمدن، لتغدو مملكتنا بوابة العالم، ووجهة عالمية للنقل والتجارة والسياحة، وجسراً يربط الشرق والغرب بما يرسخ مكانة المملكة مركزاً لوجستياً عالمياً.
هذه التكاملية تؤكد متانة القرار، واستشعار حجم وقامة المسؤولية العظيمة الملقاة على عاتق قيادة تسابق الزمن بالمنجزات، وتعمل على مدار الساعة لرفع شأن المواطن السعودي، وتهيئة كل ما من شأنه توفير الأمن والسلامة والحياة الطيبة والرفاهية.
لم تحل جائحة كورونا دون الطموحات، ولم تهوّن أسعار النفط من شأن وحماس الطموحات، فالأوطان لا تُبنى بالتمنيات، والمشاريع تتحقق بالفعل لا بالقول وحده، إضافة إلى الإيمان بالفكرة الخلّاقة والتصوّر المثالي الذي تستحق أن تكون عليه بلادنا.
وما إعلان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إطلاق المخطط العام لمطار الملك سلمان الدولي إلا لبنة رافدة لِلَبنات البناء والرُّقيّ والتمدن، لتغدو مملكتنا بوابة العالم، ووجهة عالمية للنقل والتجارة والسياحة، وجسراً يربط الشرق والغرب بما يرسخ مكانة المملكة مركزاً لوجستياً عالمياً.